مَدّخَل :
أعجبگ فِىآ گل شي إلا { الزّعَلْ
قلبي طُوْل العُمِر عَايْش فِىآ سلام
لو تِخَاصِمنّي أخاصِمْگ بـ/ غَزْل
لَو تِراضّيني أجَاذِبْگ الّغرامْ
لگ حَبيّبْ الـ/ رّوحِ فِيّ قَلّبي مَحْلّ
يحْرسگ يَحْمِيگ مِنْ ظلم الغرام
مَا يجْيگ الضّيْم افْرَح وأحَتّفِلْ
دَام أنا يَآ زيّن تَحملّني العِظّام
‘،‘
ارفـعـي ‘’ عـيـنـك ‘’
وشـوفـيـنـي ...... حـنـيـن
جـابنـي [ لـك ]
والـدلايـل ،،،، ( ضـحـكـتـي ) ... !
‘،‘
بيـن { الرحيـل ‘ و ’ غـيبـتك }
× تكـسـف الـشـمـس ×
يـاخي ألـوم الشـمـس ،،، ولا ألـومـك
ياللـي ؛ غـيـابـك ‘’ تـرجـم الـشـوق بالـ / هـمـس ... !
قـلي دخـيـل اللـه
~ آخـر عـلـومـك .... ؟!
‘،‘
اقـول : .... بـردانـة ’
وهـو يـقـول :: ..... بـردان ‘
و قـلوبـنـا واهـج سـنـاهـا.. || بـراااااااكـيـن || .... !
‘،‘
واللـه مـا اسـولـف دام ’‘ خـاطـرك ,، ضـايـق
و لـيـا رضـى خـاطـرك /// سـقـت السـواليـف .. !‘،‘
طـالع لـي فـيـها
يحـسب انـي ... ( بـراضـيـه ) .... !وإلا > بـمـوت إن قـطع عـنـي ‘ وصـالـه ’ ... !
اللـي فـي بـالـه
ولا لـه أي أمـل فـيـه .. !
دامـه لـحـالـه [ زعـل ]
يـرضـى ...... لـ / حـالـه ..... !
‘،‘
+ زعـل منـي ’ بـدون اسبـاب ..
كـني نـاقص ٍ .. ؛ دلـوع ‘ .. !!
كثـر ما هـو مـشقـّيني .. كثـر ما يظـهر ~ إهـبـالـه ~ ... !
يزيـح ( عـويـنتـه ) عـني
و اعرفـه : كـاذبٍ ‘‘ الـدْمـوع
يـقـول / إبـعـد خـلاص و رحْ ... أحبـهاااا .. أعنـف افعـالـه ... !
أجي اقـبـاله و يتحـايـل عـليْ بـ / حـاجـب ٍ مرفـوع ..
تجـنـّن ‘ ( شـفـتـّه الـسـفـلى ) ،
اذا اتبسـمـت انـا اقـبـاله .... !
‘،‘
انـا جـ ن ـوني مـا يـبيـله ، بـراهـيـن ’
لكـن عـلى / قـلبـك
ابـد ما اكـابـر ... !
بـاروح و اتـرك لك > ضـميـر < و سـؤالـيـن ..
.... جـاوب عـلى مـهـلك قـبل لا تغـادر ؛؛
وش يجـبرك تتبـع غـرام المـجنـانيـن ؟؟
ووش مصلـحة { قـلبـك } بـ / نـزف المـشـاعـر ؟!‘،‘
تـدري و ظلّـك مـا بـقـى فـ / الـسـمـا ‘ ريـش ،
حـتـى جـنـاح [ كـتابـتـي ] شـف طـويـتـه ... !
مـا عـاد تـعبـر بـالسـمـا
| غـيـمـة الـطـيـش |
ولا عـدت اذكـر مـن ‘، بـكيـت ‘،
و رثـيـتـه ..... !
~ مَخّرْج :أعْشَقِگ لـآ شِفْت فِيْ عُيْونگ "خجل"
وإنْ [ بَعّدِتْ] الشّمْس فِيّ عَيوني ظلام
وأرْتعش لَـآ جِيّتْ وفَىآ عُيوْنگ وَجّل
گإنْ بَيّن العّيِنْ والنّظِرَة خِصّام
مًا يَتِوْهـ الّيُومْ عَنّي مِنْ سّأل
عآشِقْگ مَعرّوْف مِنْ ~ عُطِر الخِزْام
لو يَرّوحْ الْعُمِر بَاقي لِيّ أمَلّ
ألْمَس القُمْرهـ أرآضّيهَا وأنـِـِِامْ